هل لون البول يدل على نوع الجنين
شارك الان اختبار إدمان الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي
الألوان عبارة عن ذبذبات ذات درجات متفاوتة تؤثر في جسد الإنسان، وهي علم قائم بحدِّ ذاته وموسوعة كبيرة تترابط أجزاؤها مع بعضها بعضاً وتختلف في الوقت ذاته في حالات الزيادة أو النقصان؛ لذا فعلم الألوان طريقة هامة في تحسين بيئة العمل والمنزل دون مجهود يُذكَر، بالإضافة إلى كونه علماً علاجياً يمكنه أن يشفيك أو يتسبب بالمرض وزيادته، ويمكنه أن يشعرك بالسعادة أو الحزن والاكتئاب، فما هي دلالات هذه الطاقة؟ وما هو تأثيرها في الإنسان نفسياً وجسدياً؟
يعد من أكثر الألوان القوية في علوم الطاقة، والأعلى تردداً ، تواجده بكثرة يجذب التوتر والعصبية ، لا يفضل استخدامه بشكل كامل ، وإذا وجد يستخدم كدخيل بسيط في الأثاث أو اللباس مثال : شمعدان أحمر أو وسادة صغيرة على الأريكة
تعد الألوان من العوامل الجاذبة أو الطاردة للطاقة ،مثل ذلك تهتم شركات الإعلان في اختيار الألوان بشكل كبير لجذب المستهلك.
فالأسود لون الظلام والحزن ، ساحب للطاقة الإيجابية في حياتنا.
هل هناك علاقة بين الألوان التي ينجذب إليها الشخص وبين شخصيته؟ كيف ذلك؟
يرتبط اللّون نور البنّي بالطّبيعة وذلك بحسب الموقع الذي يُستخدم فيه.
كلّ لونٍ يُستخدم لعلاج مرضٍ معيّن؛ فمثلًا اللّون الأحمر يُنشّط كلاً من الجسم، والعقل، بالإضافة إلى الدّورة الدموية، واللّون الأصفر يعمل على تنقية الجسم، وتنشيط الأعصاب، بينما يعمل اللّون البرتقاليّ على علاج الرّئتين وزيادة الطّاقة، وأخيراً يُهدئ اللّون الأزرق مختلف الأمراض كما يُعالج الألم، ويُعالج اللّون النّيلي مشاكل الجلد.[٣]
تشمل مجموعة الألوان المحايدة درجات اللون الأسود، والأبيض، والرّمادي، والبنّي، نور والبيج، ومعاني هذه الألوان موضحة فيما يأتي:
يُعَد الرمادي الناعم لونًا محايدًا يعزز الهدوء والطمأنينة، مما يجعله اختيارًا مثاليًا لخلق بيئة مريحة ومهدئة.
أثبتت الدراسات النفسيّة لعُلماء النفس أنّ الألوان ليست مُجرّد موجات واهتزازات ضوئيّة فحسب؛ بل هي ذات تأثيرٍ كبير يصل إلى أعماق النفس البشريّة؛ فمنها إيجابيّ يُعبّر عن الراحة والحب والفرح والبهجة، ومنها السّلبي الذي يُثير مشاعر القلق والاضطراب والحزن والكره، بالإضافة إلى تأثيرها الواضح على الحالة المزاجيّة والصحيّة؛ حيث استُخدمت الألوان للعلاج منذ العصور والحضارات القديمة كالفراعنة، وبلاد الهند، والصين، بالإضافة إلى كلٍّ من الحضارتين اليونانية والإغريقيّة، وظهرت حديثاً بعض المراكز غير الحكوميّة المُتخصّصة بالعلاج بالألوان.[٣][٤]
يستخدم بحذر لاحتوائه على مزيج من الأحمر والقليل من الأزرق ، فلا ينصح وجوده في غرفة النوم أو في المنزل بشكل عام.
تُستخدم الألوان أو علم نفس الألوان كذلك في مجاليّ التسويق والإعلانات، إذ إنّ العديد من الشّركات التّجارية وبمختلف مجالاتها تعمل على تضمين الألوان كجزءٍ من إعلانتها والتّسويق لمنتجاتها؛ ويرجع ذلك إلى إيمانها القويّ بتأثير الألوان على النّاس من خلال إقبالهم عليها.[٥]
Comments on “Considerations To Know About طاقة الألوان”